صور صادمة لا زالت الوزارة تتأكد من صحتها
في أول أيام الدخول المدرسي، الذي ينظم في أجواء استثنائية، بسبب جائحة كورونا، أثارت صور تكدس تلاميذ في صفوف دراسية الكثير من الجدل
الصور، تداولت على نطاق واسع على شبكات التواصل الاجتماعي، وسط تحذيرات من أن تكون مؤسسات تعليمية بعيدة عن المراقبة، لا تحترم فيها تدابير الوقاية من فيروس كورونا المستجد، وعلى رأسها التباعد، المطلوب بين التلاميذ في الحجرات الدراسية
موافق
صور تكدس التلاميذ في ظل كورونا تشعل الغضب…والوزارة تتوعد المصور
سارة الطالبيمجتمع
صور صادمة لا زالت الوزارة تتأكد من صحتها
في أول أيام الدخول المدرسي، الذي ينظم في أجواء استثنائية، بسبب جائحة كورونا، أثارت صور تكدس تلاميذ في صفوف دراسية الكثير من الجدل.
الصور، تداولت على نطاق واسع على شبكات التواصل الاجتماعي، وسط تحذيرات من أن تكون مؤسسات تعليمية بعيدة عن المراقبة، لا تحترم فيها تدابير الوقاية من فيروس كورونا المستجد، وعلى رأسها التباعد، المطلوب بين التلاميذ في الحجرات الدراسية.
ومنذ بداية انتشار صور تكديس في المؤسسات، وتوجيه التساؤلات إلى وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، ردت هذه الأخيرة بتوضيح لا يثبت صحة الصور، ولكنه يتوعد مصورها.
وقالت الوزارة في توضيحها إن شخصا*عمد إلى نشر صورة تظهر تكديسا للتلاميذ داخل أحد الأقسام الدراسية دون أي*احترام، والتزام بالتدابير الوقائية، التي ينص عليها البروتوكول الصحي، المفعل على مستوى جميع المؤسسات التعليمية.
وأوضحت الوزارة أن الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين تعمل في الوقت الراهن على التأكد من صحة هذه الصورة، وتحديد مكان تصويرها إذا ثبتت صحتها.
وقبل أن تتأكد الوزارة من صحة الصورة، توعدت مصورها المفترض، وقالت إنها “ستقوم باتخاذ الاجراءات اللازمة في حق الشخص، أو الاشخاص، الذين قاموا بتصوير التلاميذ في هذه الوضعية، وتعريض حياتهم للخطر
kinderen worden nog gepropt in klassen in corona dan vervolgens roept de minister wij zullen degenen straffen die de studenten fotograferen die in de klas gepropt zijn.