Bekijk volle/desktop versie : مراسلة الأجنبيات عبر وسائل التواصل



23-01-2019, 14:04
:: مراسلة الأجنبيات عبر وسائل التواصل سبيل الفتنة ومدخل للشيطان ::
������ـــــ ❁ ❁ـــ ������ ـــ❁ ❁ ــــــ������


❍ قال الشيخ عبيد الجابري - حفظه الله - :

《 … المراسلات الهاتفية هي مجال وسبيل إلى أن يعلق في قلب كل من المتحدثين والمتراسلين في قلب الآخر ! وهذا والله سبيل الفتنة ومدخل للشيطان لا يحل لك أيتها المسلمة أن تقضي وقتك مع الأجانب وتراسليهم بحجة الدعوة , إذا كانت لك حاجة اضطررت للسؤال عنها فسلي أهل العلم قدر حاجتك ثم انصرفي .

- ثم إن هذه المراسلات وما فيها من تحايا وعبارات رقيقة هذا هو من الخضوع بالقول الذي نهيت عنه أيتها المسلمة, ثم قد تكونين سببا فيما يدب بين الزوجين من الشجار والمخاصمات وسوء العشرة , وقد ينتج عنه الطلاق ، وعلمت أنه في الغرب وكذلك لعله في الشرق وقع المكروه بسبب هذه المراسلات والمحادثات ، ولذا فإني أدعو كل سلفي وسلفية إلى أن يدعوا هذا العمل المشين الذي فتحه الشيطان عليهم وزينه في قلوبهم بحجة العلم ونشر العلم والدعوة , ليس من عادة السلف أنه يلتقي الرجال والنساء ويتذاكرون , وإنما كانت المرأة تسأل العالم عن ما تحتاجه المرأة في دينها وكذلك إذا وجدت عالمة فإنها تجلس لمن يأتها من الرجال والنساء وتحدث الرجال بحضور محرمها خلف الستار… 》

ــــــــــــــــ
������مقتطف من سؤال وُجّه لفضيلته
������المصـ↙️ـدر :
http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=90276

══════ ❁✿❁ ══════

❍ قَـالَ العلّامــة بنُ عُثَيـمِين-رَحِمهُ الله-:

《 لا_يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبيَّة عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسِل أنه ليس هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ويغريها به

وقد أمر صلى الله عليه وسلم مَن سمع الدجال أن يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال حتى يفتنه

ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير ، ويجب الابتعاد عنها ، وإن كان السائل يقول إنه ليس فيها عشق ولا غرام 》.

������[فتاوى المرأة المسلمة (2/578 )].

══════ ❁✿❁ ══════

❍ قال الشيخ محمد علي فركوس حفظه الله:

《 … فالمراسلة مع المرأة الأجنبية والمكالمة معها ولو بحجّة التعرّف أو دعوى الزواج غير جائزة شرعًا
سواء بالوسائل العادية أو عبر الإنترنت

لما في ذلك من فتح باب الفتنة، وتوليد دوافعَ غريزيةٍ تبعث في النفس حُبَّ الْتِمَاسِ سُبُلِ اللقاءِ والاتصال وما يترتّب على ذلك من محاذيرَ لا يُصان فيها العِرض ولا يحفظ بها الدِّين،



ذلك لأنه مهما احترز من الشيطان وعداوته له في موضع المفسدة فإنه يُوقعه في المحظور بإغرائه بها وإغرائها به، قال تعالى: ﴿إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ﴾ [فاطر: 6].. 》.

↩️تابعوا الفتوى كاملة مــن هُنــ↶ـا:
ferkous.com/home/?q=fatwa-568

══════ ❁✿❁ ══════

❍ قال شيخ اﻹسلام ابن تيمية -ﺭﺣﻤﻪ ﺍلله-:
« ﻋﺸﻖ ﺍﻷxﺟﻨﺒﻴﺔ ﻓﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻣﺎ ﻻx ﻳﺤﺼﻴﻪ ﺇﻻx ﺭﺏ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩ، ﻭﻫﻮ ﻣﻦ ﺍﻷxﻣﺮﺍﺽ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻔﺴﺪ ﺩﻳﻦ ﺻﺎﺣﺒﻬﺎ، ﺛﻢ ﻗﺪ ﺗﻔﺴﺪ ﻋﻘﻠﻪ ﺛﻢ ﺟﺴﻤﻪ ».

[ﻣﺠﻤﻮﻉ ﺍﻟﻔﺘﺎﻭﻯ (ﺟـ10 ، ﺻ132)]

══════ ❁✿❁ ══════

❍ سئل الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان ـ حفظه الله تعالى ـ :

[ما حكم مراسلة الفتيات بالبريد ؟ و ما حكمها إذا كانت مفيدة ؛ مثل مراسلة أدبية أو شاعرة ؟ ]

فأجاب :

《 مراسلة الفتيات ؛ الأصل فيها أنها لا تجوز إذا كانت من رجال غير محارم لهن ؛ لما يترتَّب عليهَا من الفتنَّة و المَحاذير ، و لو كانت الفتاة أديبة أو شَاعرة ؛ لأن درء المفاسِد مقدَّمٌ على جلب المَصَالِح ، وأغلَب ما تحصل النَّتَائِج الوَخِيمَة بسبب المراسلَة بين الشاب والشابات والتَّعارف المَشبُوه 》.

������المنتقى من فتاوى الشيخ صالح الفوزان (3-160-161 )

25-01-2019, 23:40


بارك الله فيك, volgens mij lezen heel weinig mensen dit..