Bekijk volle/desktop versie : Straatkinderen casa groeit drugs dakloos verkrachting grote probleem



11-08-2017, 09:21
يتربّص بأطفال الشوارع

هسبريس – محمد لديب11-غشت-2017 06:00

يتجمّع بالأزقة القريبة من ممر الأمير مولاي عبد الله، المعروف بـ"البرانس"، وسط مدينة الدار البيضاء عشرات الأطفال المشردين، في انتظار أن تهدأ حركة الراجلين ليلا للتوجه إلى أقرب مدخل لعمارة سكنية من أجل الخلود إلى النوم.

هؤلاء الأطفال، الذين تضاعفت أعدادهم بشكل لافت، لا يتوجهون إلى النوم إلا بعد أخذ حصتهم من مخدر "السيليسيون"، الذي يجعلهم لا يشعرون بمن حولهم والدخول بسرعة إلى مرحلة النوم العميق؛ فجميعهم يحرصون على استنشاق الهواء المنبعث من الأكياس البلاستيكية المليئة بمخدر كيماوي.

واعتبرت نجاة أنوار، رئيسة جمعية "ما تقيش ولدي"، أن "اتساع ظاهرة تشرد الأطفال أضحت مقلقة وتشغل بال العاملين في مجال حماية الطفولة، خاصة في مدينة الدار البيضاء التي تعدّ العاصمة الاقتصادية للمغرب وأكبر حواضره، حيث إن هناك أحياء هامشية ومن الطبيعي أن تنتج ظاهرة تشرد الأطفال بحكم الفقر".

وأضافت رئيسة منظمة "ما تقيش ولدي" أن هناك مجموعة من المخاطر التي تحدق بهؤلاء الأطفال المشردين، الذين لم يجدوا سوى الشارع للعيش في ظروف لا إنسانية، مؤكدة أنه "عندما يكون هناك تشرد وينام الأطفال في الشوارع فإنهم يكونون عرضة لشتى أنواع الاستغلال؛ وضمنها طبعا الاستغلال الجنسي والاغتصاب".

وقالت نجاة أنوار إن أحد المخاطر، التي تتربص بهؤلاء الأطفال أيضا، هناك استعمال مخدرات كيماوية تؤثر سلبا على نموهم وصحتهم الجسدية، موضحة أن "جميع المواد المخدرة إذا استهلكها الأطفال يكون لها تأثير على قدراتهم النفسية والجسدية".

وتابعت الناشطة الجمعوية قائلة: "المسؤولية هنا يتحملها الجميع، بدءا من الأسرة والبائع الصغير مرورا بالمنتخبين محليا والبرلمان وصولا إلى الحكومة؛ فالأمر يتطلب إجراءات زجرية وقانونا صارما، وحماية مطلقة للطفل من ظاهرة التشرد مسؤولية الجميع".

وزادت أنوار: "عندما نتحدث عن السياسات العمومية؛ فالمنطقي أن يكون الطفل حاضرا في مخططاتها... ومعلوم أن ظاهرة أطفال الشوارع تنامت في المغرب، وهذه مسؤوليات تتقاسمها كل من الحكومة والجماعات المحلية؛ فدور الإيواء ودور الشباب تبقى حلا، ولو أنه ليس الوحيد"


http://m.hespress.com/societe/360763.html

De overheid probeert de schuld te te schuiven en door te roepen dat straatkinderen ieder zijn verantwoordelijk is van elke Marokkaan.

Dakloze kinderen straat kinderen blijft maar groeien in casa voor al kinderen uit arm gezinnen.

Lokale bevolking heeft er last van kinderen kunnen pas slapen als ze lucht in ademen uit plastic tas met chemische stoffen

Wel miljoenen over voor gratis concerten maar geen geld om deze kinderen te helpen te beschermen.

11-08-2017, 09:23


Het gaat om tientallen tot honderden straat kinderen van leeftijd tussen 10 en 16 heb video gezien niet normaal