Bekijk volle/desktop versie : Aal Saud directe afstammelingen van joden?



12-12-2010, 13:45
assalamoe 'alaykum wa rahmatu allahie wa barakatuh,

Ik lees op heel wat sites dat de koninklijke familie van Saud, directe afstammelingen zijn van de joden. wie heeft hier meer info over?

12-12-2010, 13:49


Ja hoorde dat ook vaak dat ze van Banu Nadhir of andere joodse stam afstammen.

12-12-2010, 13:50
Wat is dat met allerlei extremisten hier op dit forum joh.

Degene die hele tijd huilen over het koningshuis van SA en bekritiseren en de andere die het verdedigen alsof hun moeder aangevallen wordt.

Ga buiten spelen ofzo, het is lekker weer en de schommels zijn droog.

12-12-2010, 13:55
Ik lees o.a. dat Mohammed Sakher door de koninklijke familie van Saud is vermoord vanwege zijn onderzoek naar de afkomst van Aal Saud. zijn onderzoek wees uit dat Aal Saud directe afstammelingen van Iraakse joden zijn:

Citaat:
The research of Mohammad Sakher led to an order for his death by the Saudi Regime for the following findings: The Saudi family, who, despite claims otherwise, were descended from Jewish merchants from Iraq. Sakhir found that the Jewish Ancestor of the Saudi family was called Mordakhai Bin Ibrihim Bin Moshe but changed his name to Markhan Bin Ibrahim Musa.
lees verder:
http://www.fortunecity.com/boozers/bridge/632/history.html

12-12-2010, 15:05



http://www.youtube.com/watch?v=7tVQ5NNBFhc



Citaat:
In the 1960’s the “SAWT AL ARAB” Broadcasting Station in Cairo, Egypt, and the YEMEN Broadcasting Station in SANA’A confirmed the Jewish Ancestry of the SAUDI Family

12-12-2010, 15:19
Het begint steeds interessanter te worden voor mij:

Citaat:
د . محمد الإدريسي .
الثابت أن جد آل سعود الذي لا ينكرونه ولا يستطيعون ، اسمه مقرن بن مرخان بن إبراهيم بن موسى ، ولا يختلف النسابة في إثبات ذلك ، سواء كانوا من الموالين أو المعارضين ، ثم يبدأ التضارب بعد ذلك ، فهناك من ينسبهم لقحطان ، وهناك من ينسبهم لعدنان ، هناك من يقول إنهم من وائل ويؤكد غيره أنهم من ربيعة ، ينسبونهم إلى عنزة تارة ، وينفون هذا الانتساب تارة أخرى ، وإذا عرضت اسم جدهم هذا على أي عربي لتبادر إلى ذهنه أنك تتحدث عن يهودي ، لغرابة اسم مرخان عند العرب أولاً والمواربة الواضحة في إبراهيم وموسى كأسماء مشتركة بين العرب واليهود ، ناهيك عن إشارات قال بها عدد معتبر من المؤرخين والشعراء النبطيين القدماء والكتاب وغيرهم ، تؤكد جميعها يهودية نسب آل سعود والمؤكد أنهم ليسوا من قريش ، استولوا على السلطة بسيوف إخوان السلفية الذين كفروا غيرهم ، وأعلنوا أنهم أتوا لإقامة الدولة الإسلامية على أحكام الكتاب والسنة ، وعندهم ما هو ثابت عن الرسول صلى الله عليه وسلم أن الإمارة لا تكون إلا في قريش ، عموماً ليس هذا بيت القصيد ، فكل متابع أكدت له الوقائع والأحداث ، أن آل سعود أسوء من استعمل الإسلام لأغراض دنيوية ، أما الكتاب والسنة والالتزام بمقتضياتهما لا يعتبران في قائمة اهتمامات آل سعود ، والعبث بشرائع الله سمة ظاهرة من سمات كل ملوكهم وما دونهم ، وإلا كيف نفسر زواج مؤسس دولتهم الظالمة من ثلاث وثلاثين امرأة ، بعضهن كان الزواج ليوم واحد ، أليس هذا من العبث بما وصفه الله بالميثاق الغليظ ، وكبيرهم الحالي الذي تزوج بأكثر من ثلاثين امرأة ، وعاشر معاشرة الأزواج أكثر من ألف امرأة ، وانتهى به المطاف على التمتع بخدمات عشيقة مغربية مفضلة تقيم معه منذ عامين في جزيرته على شواطي جدة المحرمة علي غير ملوك آل سعود وعشيقاتهم ، أما عن سلفه فلا تحدث من الخمر الذي لم يفارقه إلى آخر نفس من أنفاسه ، وموائد القمار التي لم تعرف مثله في التهور والإسراف والتبذير ، وأحاسب بين يدي الله إن كنت مدّعيا فيما أنقل من مصادر تأكدت من مصداقيتها ، كل هذا ليس مهما فكل نفس بما كسبت رهينة ، ولكن المهم هو هذا الارتهان المفضوح لإرادة عدو العروبة والإسلام ، وهذه الموالاة غير المسبوقة لليهود والنصارى والبراء الواضح من كل ما يخدم قضايا المسلمين ، بل والتحالف ضدهم ، وتشويه تعاليم دينهم الذي أرسله الله رحمة للعالمين ليتحول على أيديهم لقتل وسلب ونهب وسبي ، وفي أحداث غزة كان الخبر اليقين ، فقد فضح صبر أهل غزة وصمودهم كل عميل ومتخاذل وكشف صهيونية آل سعود دون مواربة ، فالصهيونية أخطر على الأمة من اليهودية ، بل إن بعض يهود يرفضون الصهيونية ودولتها ، والمشروع الصهيوني تأسس على تسريب اليهود الصهاينة بين أبناء الديانات الأخرى ، أو تجنيد عناصر مؤثرة في كل المجتمعات ، ولا يطلب منهم التحول إلى اليهودية ، أو إظهار يهوديتهم فهذا غير مطلوب عقائديا وسياسيا ، فمن الأفضل أن يتظاهر عملاءهم بالإسلام بين المسلمين ، بل ويتشددون في ذلك حتى يتمكنون من خدمة المشروع الصهيوني الهمجي ألا إنساني حتى وإن ظهر في رداء إنساني مغلف بنظريات مبدئية سامية ، مثل هذا الذي تقوم به نوادي الروتاري والليونز الماسونية ، التي تدعي أنها مع الأخوة الإنسانية دون تفرقة بين الأديان ، ويتم من خلال محافلها تجنيد عناصر هامة على أساس المصلحة النفعية الدنيوية ، مع عمل حثيث لتدمير منظومة القيم الأخلاقية بشكل مفضوح ، لم يعد خافيا حتى على أكثر الناس سذاجة .
من هنا نفهم القواعد التي بنيت عليها دعوة آل سعود لمؤتمر حوار الأديان الذي مهد لاجتياح غزة ، ومن هنا نفهم سر العلاقة المتينة بين آل سعود والصهيونية المسيحية ، التي يحركها المحافظون الجدد في الحزبين الأمريكيين ، الجمهوري والديمقراطي ، وذلك الارتباط العضوي بهم ، من أجل تحقيق مشروعهم الديني الصهيوني الأهم في فلسطين .
على ضوء ذلك سيتضح لكل باحث متأمل موضوعي ، الخدمة التي قدمتها الدولة السعودية للكيان الصهيوني منذ أن أسسها الإنجليز ، ولن أملّ من التنبيه ،على أهمية البحث في مذكرات بلفور، وتشرشل، وحاييم وايزمان وفيلبي ، ليتضح دور آل سعود الذي كان أساسياً في قيام وتطور ما يسمى بدولة (إسرائيل) ، وهذا ما أكده تشرشل رئيس الوزراء بريطانيا لحاييم وايزمان أول رئيس لدولة العدوان الصهيوني ، عندما قال له ، (إن الضمان الوحيد لقيام إسرائيل هو تمكن ابن سعود من الحجاز وجزيرة العرب) ، وسيكتشف الباحث بمنتهى اليسر أن مبادرة عبد الله التي باتت مبادرة عربية هي في الأصل مبادرة نشرها الكاتب الصهيوني المعروف فريدمان .
نعم لا أنكر خلافي الشخصي مع آل سعود ، وهذا لن يتوقف حتى الأخذ الكامل بالثأر لأهلي الأدارسة ، ومحاسبتهم بالقانون على جرائمهم التي لن تسقط بالتقادم ، خاصة في الحجاز وعسير ونجران والقطيف والإحساء ولكن الأهم هو شعوري كوني مسلما بالخطر الذي يحيط بالحرمين الشريفين ، والمتابع سيكتشف مدى التدمير الذي طال كل الآثار الإسلامية وروضات أحفاد الرسول صلى الله عليه وسلم وآل بيته ، والصحابة والتابعين وشهداء المواقع التاريخية ، وآثارهم التي حافظت عليها الأجيال إلى أن دمرها بني سلول من آل سعود ، وبدأ العبث بالمسجد الحرام أقدم بيت وضع للناس ، ويبدأ العبث في كل معالمه ، ابتداء من مداخله وأبوابه التي أصبحت تسمى بأسمائهم ، باب الملك عبد العزيز ، والملك فهد والملك عبد الله ، ولم يعد من الأبواب التاريخية المعروفة باب ظاهر .
ويجب على كل مسلم الانتباه ، لأنه سيسأل يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ، وخاصة أتباع السلفية ، أما آن لهم الانتباه من سباتهم ؟ أما زال هذا النظام يمكن الوثوق به ، بعد ما فعله بالإخوان الأوائل ، الذين قامت دولته عل جماجم قطعتها سيوفهم ، وكان مصيرهم التنكيل والتشريد وما يحدث الآن لكل سلفي يحاول الالتزام بالكتاب وآل سنة من سجن وملاحقة وإسقاط جنسية وحرمان من الحقوق المدنية ، ألم تنكشف المؤامرة بعد ، عندما قاوم حزب الله ، قالوا إنها حركة شيعية رافضية لا يجوز حتى الدعاء لها بالنصر ، فما قولكم الآن في مقاومة حماس وحزب الله وهما من أكثر الحركات سلفية وسنية .
ليس مهما الآن الحديث عن الذي يملك حقيقة الإسلام الكامل ، ولسنا في باب التكفير والتفسيق ، ولكن الأمر الذي بات أكثر وضوحاً من أي وقت مضى ، خطورة استمرار الهيمنة السعودية الصهيونية عل الحرمين الشريفين ، ولن نتوقف عل التأكيد أن الحرمين الشريفين قد وقعا في أسر الصهاينة والصليبيين ، وأن تحريرهما فرض عين على كل مسلم ومسلمة

12-12-2010, 15:27

Citaat:
للأسف قد يجهل الكثير من القراء والمُتابعين ماهو الاسم الحقيقي الأول لجد آل سعود وهو مرخان بن إبراهام بن موشي الدونمي والذي كان اسمه الأصلي في السابق هو مردخاي ثم
http://haqiqet-alsaud.com/asel/3/asel1.html

De grootvader van Aal Saud heet in feite Mordakhai bin braham bin Moshe, dit was een jood, later werd zijn naam veranderd in Markhan ibn Ibrahiem ibn Moesa. Interessant, vooral als je je verdiept in wat er daarna is gebeurd. Het zou een heleboel verklaren, wa Allahu A'lam. Ik ga hier even meer over proberen te vinden.

12-12-2010, 17:16
Broeder Marouan, wil je de tekst wat vergroten, leest makkelijker

12-12-2010, 17:45
. محمد الإدريسي .
الثابت أن جد آل سعود الذي لا ينكرونه ولا يستطيعون ، اسمه مقرن بن مرخان بن إبراهيم بن موسى ، ولا يختلف النسابة في إثبات ذلك ، سواء كانوا من الموالين أو المعارضين ، ثم يبدأ التضارب بعد ذلك ، فهناك من ينسبهم لقحطان ، وهناك من ينسبهم لعدنان ، هناك من يقول إنهم من وائل ويؤكد غيره أنهم من ربيعة ، ينسبونهم إلى عنزة تارة ، وينفون هذا الانتساب تارة أخرى ، وإذا عرضت اسم جدهم هذا على أي عربي لتبادر إلى ذهنه أنك تتحدث عن يهودي ، لغرابة اسم مرخان عند العرب أولاً والمواربة الواضحة في إبراهيم وموسى كأسماء مشتركة بين العرب واليهود ، ناهيك عن إشارات قال بها عدد معتبر من المؤرخين والشعراء النبطيين القدماء والكتاب وغيرهم ، تؤكد جميعها يهودية نسب آل سعود والمؤكد أنهم ليسوا من قريش ، استولوا على السلطة بسيوف إخوان السلفية الذين كفروا غيرهم ، وأعلنوا أنهم أتوا لإقامة الدولة الإسلامية على أحكام الكتاب والسنة ، وعندهم ما هو ثابت عن الرسول صلى الله عليه وسلم أن الإمارة لا تكون إلا في قريش ، عموماً ليس هذا بيت القصيد ، فكل متابع أكدت له الوقائع والأحداث ، أن آل سعود أسوء من استعمل الإسلام لأغراض دنيوية ، أما الكتاب والسنة والالتزام بمقتضياتهما لا يعتبران في قائمة اهتمامات آل سعود ، والعبث بشرائع الله سمة ظاهرة من سمات كل ملوكهم وما دونهم ، وإلا كيف نفسر زواج مؤسس دولتهم الظالمة من ثلاث وثلاثين امرأة ، بعضهن كان الزواج ليوم واحد ، أليس هذا من العبث بما وصفه الله بالميثاق الغليظ ، وكبيرهم الحالي الذي تزوج بأكثر من ثلاثين امرأة ، وعاشر معاشرة الأزواج أكثر من ألف امرأة ، وانتهى به المطاف على التمتع بخدمات عشيقة مغربية مفضلة تقيم معه منذ عامين في جزيرته على شواطي جدة المحرمة علي غير ملوك آل سعود وعشيقاتهم ، أما عن سلفه فلا تحدث من الخمر الذي لم يفارقه إلى آخر نفس من أنفاسه ، وموائد القمار التي لم تعرف مثله في التهور والإسراف والتبذير ، وأحاسب بين يدي الله إن كنت مدّعيا فيما أنقل من مصادر تأكدت من مصداقيتها ، كل هذا ليس مهما فكل نفس بما كسبت رهينة ، ولكن المهم هو هذا الارتهان المفضوح لإرادة عدو العروبة والإسلام ، وهذه الموالاة غير المسبوقة لليهود والنصارى والبراء الواضح من كل ما يخدم قضايا المسلمين ، بل والتحالف ضدهم ، وتشويه تعاليم دينهم الذي أرسله الله رحمة للعالمين ليتحول على أيديهم لقتل وسلب ونهب وسبي ، وفي أحداث غزة كان الخبر اليقين ، فقد فضح صبر أهل غزة وصمودهم كل عميل ومتخاذل وكشف صهيونية آل سعود دون مواربة ، فالصهيونية أخطر على الأمة من اليهودية ، بل إن بعض يهود يرفضون الصهيونية ودولتها ، والمشروع الصهيوني تأسس على تسريب اليهود الصهاينة بين أبناء الديانات الأخرى ، أو تجنيد عناصر مؤثرة في كل المجتمعات ، ولا يطلب منهم التحول إلى اليهودية ، أو إظهار يهوديتهم فهذا غير مطلوب عقائديا وسياسيا ، فمن الأفضل أن يتظاهر عملاءهم بالإسلام بين المسلمين ، بل ويتشددون في ذلك حتى يتمكنون من خدمة المشروع الصهيوني الهمجي ألا إنساني حتى وإن ظهر في رداء إنساني مغلف بنظريات مبدئية سامية ، مثل هذا الذي تقوم به نوادي الروتاري والليونز الماسونية ، التي تدعي أنها مع الأخوة الإنسانية دون تفرقة بين الأديان ، ويتم من خلال محافلها تجنيد عناصر هامة على أساس المصلحة النفعية الدنيوية ، مع عمل حثيث لتدمير منظومة القيم الأخلاقية بشكل مفضوح ، لم يعد خافيا حتى على أكثر الناس سذاجة .
من هنا نفهم القواعد التي بنيت عليها دعوة آل سعود لمؤتمر حوار الأديان الذي مهد لاجتياح غزة ، ومن هنا نفهم سر العلاقة المتينة بين آل سعود والصهيونية المسيحية ، التي يحركها المحافظون الجدد في الحزبين الأمريكيين ، الجمهوري والديمقراطي ، وذلك الارتباط العضوي بهم ، من أجل تحقيق مشروعهم الديني الصهيوني الأهم في فلسطين .
على ضوء ذلك سيتضح لكل باحث متأمل موضوعي ، الخدمة التي قدمتها الدولة السعودية للكيان الصهيوني منذ أن أسسها الإنجليز ، ولن أملّ من التنبيه ،على أهمية البحث في مذكرات بلفور، وتشرشل، وحاييم وايزمان وفيلبي ، ليتضح دور آل سعود الذي كان أساسياً في قيام وتطور ما يسمى بدولة (إسرائيل) ، وهذا ما أكده تشرشل رئيس الوزراء بريطانيا لحاييم وايزمان أول رئيس لدولة العدوان الصهيوني ، عندما قال له ، (إن الضمان الوحيد لقيام إسرائيل هو تمكن ابن سعود من الحجاز وجزيرة العرب) ، وسيكتشف الباحث بمنتهى اليسر أن مبادرة عبد الله التي باتت مبادرة عربية هي في الأصل مبادرة نشرها الكاتب الصهيوني المعروف فريدمان .
نعم لا أنكر خلافي الشخصي مع آل سعود ، وهذا لن يتوقف حتى الأخذ الكامل بالثأر لأهلي الأدارسة ، ومحاسبتهم بالقانون على جرائمهم التي لن تسقط بالتقادم ، خاصة في الحجاز وعسير ونجران والقطيف والإحساء ولكن الأهم هو شعوري كوني مسلما بالخطر الذي يحيط بالحرمين الشريفين ، والمتابع سيكتشف مدى التدمير الذي طال كل الآثار الإسلامية وروضات أحفاد الرسول صلى الله عليه وسلم وآل بيته ، والصحابة والتابعين وشهداء المواقع التاريخية ، وآثارهم التي حافظت عليها الأجيال إلى أن دمرها بني سلول من آل سعود ، وبدأ العبث بالمسجد الحرام أقدم بيت وضع للناس ، ويبدأ العبث في كل معالمه ، ابتداء من مداخله وأبوابه التي أصبحت تسمى بأسمائهم ، باب الملك عبد العزيز ، والملك فهد والملك عبد الله ، ولم يعد من الأبواب التاريخية المعروفة باب ظاهر .
ويجب على كل مسلم الانتباه ، لأنه سيسأل يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ، وخاصة أتباع السلفية ، أما آن لهم الانتباه من سباتهم ؟ أما زال هذا النظام يمكن الوثوق به ، بعد ما فعله بالإخوان الأوائل ، الذين قامت دولته عل جماجم قطعتها سيوفهم ، وكان مصيرهم التنكيل والتشريد وما يحدث الآن لكل سلفي يحاول الالتزام بالكتاب وآل سنة من سجن وملاحقة وإسقاط جنسية وحرمان من الحقوق المدنية ، ألم تنكشف المؤامرة بعد ، عندما قاوم حزب الله ، قالوا إنها حركة شيعية رافضية لا يجوز حتى الدعاء لها بالنصر ، فما قولكم الآن في مقاومة حماس وحزب الله وهما من أكثر الحركات سلفية وسنية .
ليس مهما الآن الحديث عن الذي يملك حقيقة الإسلام الكامل ، ولسنا في باب التكفير والتفسيق ، ولكن الأمر الذي بات أكثر وضوحاً من أي وقت مضى ، خطورة استمرار الهيمنة السعودية الصهيونية عل الحرمين الشريفين ، ولن نتوقف عل التأكيد أن الحرمين الشريفين قد وقعا في أسر الصهاينة والصليبيين ، وأن تحريرهما فرض عين على كل مسلم ومسلمة

12-12-2010, 17:45
. محمد الإدريسي .
الثابت أن جد آل سعود الذي لا ينكرونه ولا يستطيعون ، اسمه مقرن بن مرخان بن إبراهيم بن موسى ، ولا يختلف النسابة في إثبات ذلك ، سواء كانوا من الموالين أو المعارضين ، ثم يبدأ التضارب بعد ذلك ، فهناك من ينسبهم لقحطان ، وهناك من ينسبهم لعدنان ، هناك من يقول إنهم من وائل ويؤكد غيره أنهم من ربيعة ، ينسبونهم إلى عنزة تارة ، وينفون هذا الانتساب تارة أخرى ، وإذا عرضت اسم جدهم هذا على أي عربي لتبادر إلى ذهنه أنك تتحدث عن يهودي ، لغرابة اسم مرخان عند العرب أولاً والمواربة الواضحة في إبراهيم وموسى كأسماء مشتركة بين العرب واليهود ، ناهيك عن إشارات قال بها عدد معتبر من المؤرخين والشعراء النبطيين القدماء والكتاب وغيرهم ، تؤكد جميعها يهودية نسب آل سعود والمؤكد أنهم ليسوا من قريش ، استولوا على السلطة بسيوف إخوان السلفية الذين كفروا غيرهم ، وأعلنوا أنهم أتوا لإقامة الدولة الإسلامية على أحكام الكتاب والسنة ، وعندهم ما هو ثابت عن الرسول صلى الله عليه وسلم أن الإمارة لا تكون إلا في قريش ، عموماً ليس هذا بيت القصيد ، فكل متابع أكدت له الوقائع والأحداث ، أن آل سعود أسوء من استعمل الإسلام لأغراض دنيوية ، أما الكتاب والسنة والالتزام بمقتضياتهما لا يعتبران في قائمة اهتمامات آل سعود ، والعبث بشرائع الله سمة ظاهرة من سمات كل ملوكهم وما دونهم ، وإلا كيف نفسر زواج مؤسس دولتهم الظالمة من ثلاث وثلاثين امرأة ، بعضهن كان الزواج ليوم واحد ، أليس هذا من العبث بما وصفه الله بالميثاق الغليظ ، وكبيرهم الحالي الذي تزوج بأكثر من ثلاثين امرأة ، وعاشر معاشرة الأزواج أكثر من ألف امرأة ، وانتهى به المطاف على التمتع بخدمات عشيقة مغربية مفضلة تقيم معه منذ عامين في جزيرته على شواطي جدة المحرمة علي غير ملوك آل سعود وعشيقاتهم ، أما عن سلفه فلا تحدث من الخمر الذي لم يفارقه إلى آخر نفس من أنفاسه ، وموائد القمار التي لم تعرف مثله في التهور والإسراف والتبذير ، وأحاسب بين يدي الله إن كنت مدّعيا فيما أنقل من مصادر تأكدت من مصداقيتها ، كل هذا ليس مهما فكل نفس بما كسبت رهينة ، ولكن المهم هو هذا الارتهان المفضوح لإرادة عدو العروبة والإسلام ، وهذه الموالاة غير المسبوقة لليهود والنصارى والبراء الواضح من كل ما يخدم قضايا المسلمين ، بل والتحالف ضدهم ، وتشويه تعاليم دينهم الذي أرسله الله رحمة للعالمين ليتحول على أيديهم لقتل وسلب ونهب وسبي ، وفي أحداث غزة كان الخبر اليقين ، فقد فضح صبر أهل غزة وصمودهم كل عميل ومتخاذل وكشف صهيونية آل سعود دون مواربة ، فالصهيونية أخطر على الأمة من اليهودية ، بل إن بعض يهود يرفضون الصهيونية ودولتها ، والمشروع الصهيوني تأسس على تسريب اليهود الصهاينة بين أبناء الديانات الأخرى ، أو تجنيد عناصر مؤثرة في كل المجتمعات ، ولا يطلب منهم التحول إلى اليهودية ، أو إظهار يهوديتهم فهذا غير مطلوب عقائديا وسياسيا ، فمن الأفضل أن يتظاهر عملاءهم بالإسلام بين المسلمين ، بل ويتشددون في ذلك حتى يتمكنون من خدمة المشروع الصهيوني الهمجي ألا إنساني حتى وإن ظهر في رداء إنساني مغلف بنظريات مبدئية سامية ، مثل هذا الذي تقوم به نوادي الروتاري والليونز الماسونية ، التي تدعي أنها مع الأخوة الإنسانية دون تفرقة بين الأديان ، ويتم من خلال محافلها تجنيد عناصر هامة على أساس المصلحة النفعية الدنيوية ، مع عمل حثيث لتدمير منظومة القيم الأخلاقية بشكل مفضوح ، لم يعد خافيا حتى على أكثر الناس سذاجة .
من هنا نفهم القواعد التي بنيت عليها دعوة آل سعود لمؤتمر حوار الأديان الذي مهد لاجتياح غزة ، ومن هنا نفهم سر العلاقة المتينة بين آل سعود والصهيونية المسيحية ، التي يحركها المحافظون الجدد في الحزبين الأمريكيين ، الجمهوري والديمقراطي ، وذلك الارتباط العضوي بهم ، من أجل تحقيق مشروعهم الديني الصهيوني الأهم في فلسطين .
على ضوء ذلك سيتضح لكل باحث متأمل موضوعي ، الخدمة التي قدمتها الدولة السعودية للكيان الصهيوني منذ أن أسسها الإنجليز ، ولن أملّ من التنبيه ،على أهمية البحث في مذكرات بلفور، وتشرشل، وحاييم وايزمان وفيلبي ، ليتضح دور آل سعود الذي كان أساسياً في قيام وتطور ما يسمى بدولة (إسرائيل) ، وهذا ما أكده تشرشل رئيس الوزراء بريطانيا لحاييم وايزمان أول رئيس لدولة العدوان الصهيوني ، عندما قال له ، (إن الضمان الوحيد لقيام إسرائيل هو تمكن ابن سعود من الحجاز وجزيرة العرب) ، وسيكتشف الباحث بمنتهى اليسر أن مبادرة عبد الله التي باتت مبادرة عربية هي في الأصل مبادرة نشرها الكاتب الصهيوني المعروف فريدمان .
نعم لا أنكر خلافي الشخصي مع آل سعود ، وهذا لن يتوقف حتى الأخذ الكامل بالثأر لأهلي الأدارسة ، ومحاسبتهم بالقانون على جرائمهم التي لن تسقط بالتقادم ، خاصة في الحجاز وعسير ونجران والقطيف والإحساء ولكن الأهم هو شعوري كوني مسلما بالخطر الذي يحيط بالحرمين الشريفين ، والمتابع سيكتشف مدى التدمير الذي طال كل الآثار الإسلامية وروضات أحفاد الرسول صلى الله عليه وسلم وآل بيته ، والصحابة والتابعين وشهداء المواقع التاريخية ، وآثارهم التي حافظت عليها الأجيال إلى أن دمرها بني سلول من آل سعود ، وبدأ العبث بالمسجد الحرام أقدم بيت وضع للناس ، ويبدأ العبث في كل معالمه ، ابتداء من مداخله وأبوابه التي أصبحت تسمى بأسمائهم ، باب الملك عبد العزيز ، والملك فهد والملك عبد الله ، ولم يعد من الأبواب التاريخية المعروفة باب ظاهر .
ويجب على كل مسلم الانتباه ، لأنه سيسأل يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ، وخاصة أتباع السلفية ، أما آن لهم الانتباه من سباتهم ؟ أما زال هذا النظام يمكن الوثوق به ، بعد ما فعله بالإخوان الأوائل ، الذين قامت دولته عل جماجم قطعتها سيوفهم ، وكان مصيرهم التنكيل والتشريد وما يحدث الآن لكل سلفي يحاول الالتزام بالكتاب وآل سنة من سجن وملاحقة وإسقاط جنسية وحرمان من الحقوق المدنية ، ألم تنكشف المؤامرة بعد ، عندما قاوم حزب الله ، قالوا إنها حركة شيعية رافضية لا يجوز حتى الدعاء لها بالنصر ، فما قولكم الآن في مقاومة حماس وحزب الله وهما من أكثر الحركات سلفية وسنية .
ليس مهما الآن الحديث عن الذي يملك حقيقة الإسلام الكامل ، ولسنا في باب التكفير والتفسيق ، ولكن الأمر الذي بات أكثر وضوحاً من أي وقت مضى ، خطورة استمرار الهيمنة السعودية الصهيونية عل الحرمين الشريفين ، ولن نتوقف عل التأكيد أن الحرمين الشريفين قد وقعا في أسر الصهاينة والصليبيين ، وأن تحريرهما فرض عين على كل مسلم ومسلمة