Bekijk volle/desktop versie : De weerleging van jama3aat atabaliegh(dwalende groepering)



23-12-2007, 00:07
Assalamu 3laikoem Igwatil Fudadala Wa Agwatil Fadilaat Saada3u Incha Allah Rasaail 3an Jama3aat Atabliegh Wat7deeru Minhum (assalamu 3laikoem Geliefde Broeders En De Zusters In De Islam Ik Zal Hier Een Waarschuwing plaatsen over jama3aat atabligh Het Is In Het Arabisch Als Er Vertalers Zijn Dan Kunnen Ze De Artikelen Incha Allah Vertalen In Het Nederlanders Gair Incha Allah Hier Zijn Ze:

سؤال:
ما حكم الجماعا& #1578; التي تقضي أربعة أشهر وأربعي&#160 6; يوماً في مختلف أنحاء العالم لدعوة المسلمي& #1606; إلى واجباته& #1605; الديني&#157 7; ؟.

الجواب:

الحمد لله

" جماعة التبلي&#159 4; " من الجماعا& #1578; العامل&#157 7; للإسلا&#160 5; ، وجهدها في الدعوة إلى الله لا يُنكر ، ولكنها مثلها مثل كثير من الجماعا& #1578; تقع في أخطاء ، وعليها ملاحظا&#157 8; ، ويمكن إجمال الملاحظ& #1575;ت بما يلي مع الأخذ في الاعتبا& #1585; أن هذه الأخطا&#156 9; تختلف في الجماع&#157 7; نفسها بحسب البيئة والمجتم& #1593; الموجود& #1577; به ، ففي المجتمع& #1575;ت التي يظهر فيها العلم والعلما& #1569; وينتشر مذهب أهل السنة والجماع& #1577; تقل أخطاؤه&#160 5; إلى حد بعيد ، وفي مجتمعا&#157 8; أخرى قد تزيد هذه الأخطا&#156 9; ، فمن أخطائه&#160 5; :

1. عدم تبني عقيدة أهل السنة والجماع& #1577; ، وذلك واضح في تعدد عقائد أفراده&#157 5; بل بعض قادتها .

2. عدم اهتمامه& #1605; بالعلم الشرعي .

3. تأويله&#160 5; للآيات القرآني& #1577; ونقلهم لمعانيه& #1575; على غير مراد الله تعالى ، ومن ذلك تأويله&#160 5; لآيات الجهاد بأن المقصو&#158 3; بها " الخروج للدعوة " ، وكذا الآيات التي فيها لفظ " الخروج " ومشتقات& #1607; إلى الخروج في سبيل الله للدعوة .

4. جعلهم الترتي&#157 6; الذي يحددون&#160 7; في الخروج متعبَّد& #1575;ً به ، فراحوا يستدلو&#160 6; بالآيا&#157 8; القرآني& #1577; ويجعلو&#160 6; المقصو&#158 3; منها ما يحددون&#160 7; من أيام وأشهر ، ولم يقتصر الأمر على مجرد الترتي&#157 6; بل ظل بينهم شائعاً منتشرا&#161 1; مع تعدد البيئا&#157 8; وتغير البلدا&#160 6; واختلا&#160 1; الأشخا&#158 9; .

5. وقوعهم في بعض المخالف& #1575;ت الشرعي&#157 7; من نحو جعلهم رجلاً منهم يدعو أثناء خروج الجماع&#157 7; للدعوة إلى الله ، ويعلقو&#160 6; نجاحهم وفشلهم على صدق هذا الداعي والقبو&#160 4; منه .

6. انتشار الأحادي& #1579; الضعيف&#157 7; والموضو& #1593;ة بينهم ، وهذا لا يليق بالذي يتصدى للدعوة إلى الله .

7. عدم كلامهم عن " المنكرا& #1578; " ، ظناً منهم أن الأمر بالمعرو& #1601; يغني عنه ، ولذا نجدهم لا يتكلمو&#160 6; عن المنكرا& #1578; الفاشي&#157 7; بين الناس مع أن شعار هذه الأمة – وهم يرددون&#160 7; باستمرا& #1585; – { وَلْتَك& #1615;نْ مِنْكُم& #1618; أُمَّة&#161 2; يَدْعُو& #1606;َ إِلَى الْخَيْ& #1585;ِ وَيَأْم& #1615;رُونَ بِالْمَ& #1593;ْرُوفِ وَيَنْه& #1614;وْنَ عَنِ الْمُنْ& #1603;َرِ وَأُولَ& #1574;ِكَ هُمُ الْمُفْ& #1604;ِحُونَ } آل عمران / 104 ، فالمفلح& #1608;ن هم الذين يأمرون بالمعرو& #1601; وينهون عن المنكر وليس فقط من يأتي بأحدهم&#157 5; .

8. ما يقع من بعضهم من الإعجا&#157 6; بالنفس والغرو&#158 5; ويؤدي به ذلك إلى ازدراء غيره – بل والتطاو& #1604; على أهل العلم ووصفهم بأنهم قاعدون ونائمو&#160 6; - ووقوعه في الرياء ، فتجده يتحدث أنه خرج وسافر وانتقل وأنه رأى وشاهد ، وهو يؤدي إلى وقوعه فيما لا يحمد مما ذكرنا .

9. جعلهم الخروج للدعوة أفضل من كثير من العبادا& #1578; كالجها&#158 3; وطلب العلم ، مع أن ما يفضلون&#160 7; عليه هو من الواجبا& #1578; أو قد يصير واجباً على أناس دون غيرهم .

10. جرأة بعضهم على الفتوى والتفسي& #1585; والحدي&#157 9; ، وذلك واضح في كونهم يجعلون كل واحد منهم يخاطب الناس ويبين لهم ، وهو يؤدي إلى جرأة هؤلاء على الشرع ، فلن يخلو كلامه من بيان حكم أو حديث أو تفسير آية ، وهو لم يقرأ في ذلك شيئاً ، ولم يسمع أحداً من العلما&#156 9; لينقل عنه ، وبعضهم يكون من المسلمي& #1606; أو المهتدي& #1606; حديثاً .

11. تفريط بعضهم في حقوق الأبنا&#156 9; والزوج&#157 7; ، وقد بيَّنا خطر هذا الأمر في جواب السؤال رقم ( 3043 ) .

لذا فإن العلما&#156 9; لم يجوزوا الخروج معهم إلا لمن أراد أن يفيدهم ويصحح الأخطا&#156 9; التي تقع منهم .

ولا ينبغي لنا أن نصد الناس عنهم بإسقاطه& #1605; بالكلي&#157 7; بل علينا أن نحاول إصلاح الخطأ والنصيح& #1577; لهم حتى تستمر جهودهم وتكون صائبة على وفق الكتاب والسنة .

وهذه فتاوى بعض العلما&#156 9; في " جماعة التبلي&#159 4; " :

1. قال الشيخ عبد العزيز بن باز :

فإن جماعة التبلي&#159 4; ليس عندهم بصيرة في مسائل العقيد&#157 7; ، فلا يجوز الخروج معهم إلا لمن لديه علم وبصيرة بالعقيد& #1577; الصحيح&#157 7; التي عليها أهل السنّة والجماع& #1577; حتى يرشدهم وينصحه&#160 5; ويتعاو&#160 6; معهم على الخير لأنهم نشيطون في عملهم لكنهم يحتاجو&#160 6; إلى المزيد من العلم وإلى من يبصرهم من علماء التوحي&#158 3; والسنَّ& #1577; ، رزق الله الجميع الفقه في الدين والثبا&#157 8; عليه .

" مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " ( 8 / 331 ) .

2. قال الشيخ صالح الفوزا&#160 6; :

الخروج في سبيل الله ليس هو الخروج الذي يعنونه الآن ، الخروج في سبيل الله هو الخروج للغزو ، أما ما يسمونه الآن بالخرو&#158 0; فهذا بدعة لم يرد عن السلف .

وخروج الإنسا&#160 6; يدعو إلى الله غير متقيد في أيام معينة بل يدعو إلى الله حسب إمكانيت& #1607; ومقدرت&#160 7; ، بدون أن يتقيد بجماعة أو يتقيد بأربعي&#160 6; يوماً أو أقل أو أكثر.

وكذلك مما يجب على الداعي&#157 7; أن يكون ذا علم ، لا يجوز للإنسا&#160 6; أن يدعو إلى الله وهو جاهل ، قال تعالى : { قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة } ، أي : على علم لأن الداعي&#157 7; لابد أن يعرف ما يدعو إليه من واجب ومستحب ومحرم ومكروه ويعرف ما هو الشرك والمعصي& #1577; والكفر والفسو&#160 2; والعصيا& #1606; يعرف درجات الإنكا&#158 5; وكيفيت&#160 7; .

والخرو&#158 0; الذي يشغل عن طلب العلم أمر باطل لأن طلب العلم فريضة وهو لا يحصل إلا بالتعل&#160 5; لا يحصل بالإلها& #1605; ، هذا من خرافات الصوفي&#157 7; الضالة ، لأن العمل بدون علم ضلال ، والطمع بحصول العلم بدون تعلم وهم خاطئ.

من كتاب " ثلاث محاضرا&#157 8; في العلم والدعو&#157 7; " .

والله أعلم .

الرابط

23-12-2007, 00:12


[size="4"]سؤال:
ما حكم الجماعا& #1578; التي تقضي أربعة أشهر وأربعي&#160 6; يوماً في مختلف أنحاء العالم لدعوة المسلمي& #1606; إلى واجباته& #1605; الديني&#157 7; ؟.

الجواب:

الحمد لله

" جماعة التبلي&#159 4; " من الجماعا& #1578; العامل&#157 7; للإسلا&#160 5; ، وجهدها في الدعوة إلى الله لا يُنكر ، ولكنها مثلها مثل كثير من الجماعا& #1578; تقع في أخطاء ، وعليها ملاحظا&#157 8; ، ويمكن إجمال الملاحظ& #1575;ت بما يلي مع الأخذ في الاعتبا& #1585; أن هذه الأخطا&#156 9; تختلف في الجماع&#157 7; نفسها بحسب البيئة والمجتم& #1593; الموجود& #1577; به ، ففي المجتمع& #1575;ت التي يظهر فيها العلم والعلما& #1569; وينتشر مذهب أهل السنة والجماع& #1577; تقل أخطاؤه&#160 5; إلى حد بعيد ، وفي مجتمعا&#157 8; أخرى قد تزيد هذه الأخطا&#156 9; ، فمن أخطائه&#160 5; :

1. عدم تبني عقيدة أهل السنة والجماع& #1577; ، وذلك واضح في تعدد عقائد أفراده&#157 5; بل بعض قادتها .

2. عدم اهتمامه& #1605; بالعلم الشرعي .

3. تأويله&#160 5; للآيات القرآني& #1577; ونقلهم لمعانيه& #1575; على غير مراد الله تعالى ، ومن ذلك تأويله&#160 5; لآيات الجهاد بأن المقصو&#158 3; بها " الخروج للدعوة " ، وكذا الآيات التي فيها لفظ " الخروج " ومشتقات& #1607; إلى الخروج في سبيل الله للدعوة .

4. جعلهم الترتي&#157 6; الذي يحددون&#160 7; في الخروج متعبَّد& #1575;ً به ، فراحوا يستدلو&#160 6; بالآيا&#157 8; القرآني& #1577; ويجعلو&#160 6; المقصو&#158 3; منها ما يحددون&#160 7; من أيام وأشهر ، ولم يقتصر الأمر على مجرد الترتي&#157 6; بل ظل بينهم شائعاً منتشرا&#161 1; مع تعدد البيئا&#157 8; وتغير البلدا&#160 6; واختلا&#160 1; الأشخا&#158 9; .

5. وقوعهم في بعض المخالف& #1575;ت الشرعي&#157 7; من نحو جعلهم رجلاً منهم يدعو أثناء خروج الجماع&#157 7; للدعوة إلى الله ، ويعلقو&#160 6; نجاحهم وفشلهم على صدق هذا الداعي والقبو&#160 4; منه .

6. انتشار الأحادي& #1579; الضعيف&#157 7; والموضو& #1593;ة بينهم ، وهذا لا يليق بالذي يتصدى للدعوة إلى الله .

7. عدم كلامهم عن " المنكرا& #1578; " ، ظناً منهم أن الأمر بالمعرو& #1601; يغني عنه ، ولذا نجدهم لا يتكلمو&#160 6; عن المنكرا& #1578; الفاشي&#157 7; بين الناس مع أن شعار هذه الأمة – وهم يرددون&#160 7; باستمرا& #1585; – { وَلْتَك& #1615;نْ مِنْكُم& #1618; أُمَّة&#161 2; يَدْعُو& #1606;َ إِلَى الْخَيْ& #1585;ِ وَيَأْم& #1615;رُونَ بِالْمَ& #1593;ْرُوفِ وَيَنْه& #1614;وْنَ عَنِ الْمُنْ& #1603;َرِ وَأُولَ& #1574;ِكَ هُمُ الْمُفْ& #1604;ِحُونَ } آل عمران / 104 ، فالمفلح& #1608;ن هم الذين يأمرون بالمعرو& #1601; وينهون عن المنكر وليس فقط من يأتي بأحدهم&#157 5; .

8. ما يقع من بعضهم من الإعجا&#157 6; بالنفس والغرو&#158 5; ويؤدي به ذلك إلى ازدراء غيره – بل والتطاو& #1604; على أهل العلم ووصفهم بأنهم قاعدون ونائمو&#160 6; - ووقوعه في الرياء ، فتجده يتحدث أنه خرج وسافر وانتقل وأنه رأى وشاهد ، وهو يؤدي إلى وقوعه فيما لا يحمد مما ذكرنا .

9. جعلهم الخروج للدعوة أفضل من كثير من العبادا& #1578; كالجها&#158 3; وطلب العلم ، مع أن ما يفضلون&#160 7; عليه هو من الواجبا& #1578; أو قد يصير واجباً على أناس دون غيرهم .

10. جرأة بعضهم على الفتوى والتفسي& #1585; والحدي&#157 9; ، وذلك واضح في كونهم يجعلون كل واحد منهم يخاطب الناس ويبين لهم ، وهو يؤدي إلى جرأة هؤلاء على الشرع ، فلن يخلو كلامه من بيان حكم أو حديث أو تفسير آية ، وهو لم يقرأ في ذلك شيئاً ، ولم يسمع أحداً من العلما&#156 9; لينقل عنه ، وبعضهم يكون من المسلمي& #1606; أو المهتدي& #1606; حديثاً .

11. تفريط بعضهم في حقوق الأبنا&#156 9; والزوج&#157 7; ، وقد بيَّنا خطر هذا الأمر في جواب السؤال رقم ( 3043 ) .

لذا فإن العلما&#156 9; لم يجوزوا الخروج معهم إلا لمن أراد أن يفيدهم ويصحح الأخطا&#156 9; التي تقع منهم .

ولا ينبغي لنا أن نصد الناس عنهم بإسقاطه& #1605; بالكلي&#157 7; بل علينا أن نحاول إصلاح الخطأ والنصيح& #1577; لهم حتى تستمر جهودهم وتكون صائبة على وفق الكتاب والسنة .

وهذه فتاوى بعض العلما&#156 9; في " جماعة التبلي&#159 4; " :

1. قال الشيخ عبد العزيز بن باز :

فإن جماعة التبلي&#159 4; ليس عندهم بصيرة في مسائل العقيد&#157 7; ، فلا يجوز الخروج معهم إلا لمن لديه علم وبصيرة بالعقيد& #1577; الصحيح&#157 7; التي عليها أهل السنّة والجماع& #1577; حتى يرشدهم وينصحه&#160 5; ويتعاو&#160 6; معهم على الخير لأنهم نشيطون في عملهم لكنهم يحتاجو&#160 6; إلى المزيد من العلم وإلى من يبصرهم من علماء التوحي&#158 3; والسنَّ& #1577; ، رزق الله الجميع الفقه في الدين والثبا&#157 8; عليه .

" مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " ( 8 / 331 ) .

2. قال الشيخ صالح الفوزا&#160 6; :

الخروج في سبيل الله ليس هو الخروج الذي يعنونه الآن ، الخروج في سبيل الله هو الخروج للغزو ، أما ما يسمونه الآن بالخرو&#158 0; فهذا بدعة لم يرد عن السلف .

وخروج الإنسا&#160 6; يدعو إلى الله غير متقيد في أيام معينة بل يدعو إلى الله حسب إمكانيت& #1607; ومقدرت&#160 7; ، بدون أن يتقيد بجماعة أو يتقيد بأربعي&#160 6; يوماً أو أقل أو أكثر.

وكذلك مما يجب على الداعي&#157 7; أن يكون ذا علم ، لا يجوز للإنسا&#160 6; أن يدعو إلى الله وهو جاهل ، قال تعالى : { قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة } ، أي : على علم لأن الداعي&#157 7; لابد أن يعرف ما يدعو إليه من واجب ومستحب ومحرم ومكروه ويعرف ما هو الشرك والمعصي& #1577; والكفر والفسو&#160 2; والعصيا& #1606; يعرف درجات الإنكا&#158 5; وكيفيت&#160 7; .

والخرو&#158 0; الذي يشغل عن طلب العلم أمر باطل لأن طلب العلم فريضة وهو لا يحصل إلا بالتعل&#160 5; لا يحصل بالإلها& #1605; ، هذا من خرافات الصوفي&#157 7; الضالة ، لأن العمل بدون علم ضلال ، والطمع بحصول العلم بدون تعلم وهم خاطئ.

من كتاب " ثلاث محاضرا&#157 8; في العلم والدعو&#157 7; " .

والله أعلم .



[/size]