het zal heel goed zijn om dit waardevolle naseehah voor de ikhwaan en akhawaat die het arabische niet beheersen te vertalen.broeders/zusters die het kunnen Min fadlikum.
[SIZE="4"]
اخرج البخار¡ 0; في صحيحه ان النبي (ص
[/SIZE][/SIZE]
[SIZE="3"]
نصيحة شيخ الإسلا  5; ابن تيمية للمسلمي& #1606; أيام غزو التتار
َكَتَب¡ 4; شَيْخُ الْإِسْ& #1604;َامِ أَحْمَž 3; ابْنُ تيمية - قَدَّس¡ 4; اللَّه¡ 5; رُوحَه¡ 5; - لَمَّا قَدِمَ الْعَدُ& #1608;ُّ مِنْ التَّتَ& #1575;رِ سَنَةَ تِسْعٍ وَتِسْع& #1616;ينَ وَسِتِّ& #1605;ِائَةٍ إلَى حَلَبَ وَانْصَ& #1585;َفَ عَسْكَر& #1615; مِصْرَ وَبَقِي& #1614; عَسْكَر& #1615; الشَّام& #1616;
. بسم الله الرحمن الرحيم إلَى مَنْ يَصِلُ إلَيْه¡ 6; مِنْ الْمُؤْ& #1605;ِنِينَ وَالْمُ& #1587;ْلِمِي&# 1606;َ - أَحْسَن& #1614; اللَّه¡ 5; إلَيْهِ& #1605;ْ فِي الدُّنْ& #1610;َا وَالْآخ& #1616;رَةِ وَأَسْب& #1614;غَ عَلَيْه& #1616;مْ نِعَمَه& #1615; بَاطِنَ& #1577;ً وَظَاهِ& #1585;َةً وَنَصَر& #1614;هُمْ نَصْرً 5; عَزِيزً& #1575; وَفَتَح& #1614; عَلَيْه& #1616;مْ فَتْحً 5; كَبِيرً& #1575; وَجَعَل& #1614; لَهُمْ مِنْ لَدُنْ  7; سُلْطَا& #1606;ًا نَصِيرً& #1575; وَجَعَل& #1614;هُمْ مُعْتَص& #1616;مِينَ بِحَبْل& #1616;هِ الْمَتِ& #1610;نِ مُهْتَد& #1616;ينَ إلَى صِرَاطِ& #1607;ِ الْمُسْ& #1578;َقِيمِ - سَلَام¡ 2; عَلَيْك& #1615;مْ وَرَحْم& #1614;ةُ اللَّه¡ 6; وَبَرَك& #1614;اتُهُ . فَإِنَّ& #1575; نَحْمَد& #1615; إلَيْكُ& #1605;ْ اللَّه¡ 4; الَّذِ¡ 0; لَا إلَهَ إلَّا هُوَ وَهُوَ لِلْحَم& #1618;دِ أَهْلٌ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير¡ 2; وَنَسْأ& #1614;لُهُ أَنْ يُصَلِّ& #1610;َ عَلَى صَفْوَت& #1616;هِ مِنْ خَلِيقَ& #1578;ِهِ وَخَيْر& #1614;تِهِ مِنْ بَرِّيّ& #1614;تِهِ مُحَمَّ& #1583;ٍ عَبْدِه& #1616; وَرَسُو& #1604;ِهِ صَلَّى اللَّه¡ 5; عَلَيْه& #1616; وَعَلَ  9; آلِهِ وَسَلَّ& #1605;َ تَسْلِي& #1605;ًا . أَمَّا بَعْدُ : فَإِنّ¡ 4; اللَّه¡ 4; عَزَّ وَجَلّ¡ 4; بَعَثَ مُحَمَّ& #1583;ًا صلى الله عليه وسلم بِالْهُ& #1583;َى وَدِين¡ 6; الْحَقّ& #1616; لِيُظْه& #1616;رَهُ عَلَى الدِّين& #1616; كُلِّه¡ 6; وَكَفَ  9; بِاَللّ& #1614;هِ شَهِيدً& #1575; وَجَعَل& #1614;هُ خَاتَم¡ 4; النَّبِ& #1610;ِّينَ وَسَيِّ& #1583;َ وَلَدِ آدَمَ مِنْ النَّاس& #1616; أَجْمَع& #1616;ينَ وَجَعَل& #1614; كِتَابَ& #1607;ُ الَّذِ¡ 0; أَنْزَل& #1614;هُ عَلَيْه& #1616; مُهَيْم& #1616;نًا عَلَى مَا بَيْنَ يَدَيْه& #1616; مِنْ الْكُتُ& #1576;ِ وَمُصَد& #1617;ِقًا لَهَا وَجَعَل& #1614; أُمَّتَ& #1607;ُ خَيْرَ أُمَّة¡ 3; أُخْرِج& #1614;تْ لِلنَّا& #1587;ِ : يَأْمُر& #1615;ونَ بِالْمَ& #1593;ْرُوفِ وَيَنْه& #1614;وْنَ عَنْ الْمُنْ& #1603;َرِ ; فَهُمْ يُوفُون& #1614; سَبْعِي& #1606;َ فِرْقَة& #1611; هُمْ خَيْرُه& #1614;ا وَأَكْر& #1614;مُهَا عَلَى اللَّه¡ 6; وَقَدْ أَكْمَل& #1614; لَهُمْ دِينَهُ& #1605;ْ وَأَتَم& #1617;َ عَلَيْه& #1616;مْ نِعْمَت& #1614;هُ وَرَضِي& #1614; لَهُمْ الْإِسْ& #1604;َامَ دِينًا . فَلَيْس& #1614; دِينٌ أَفْضَل& #1614; مِنْ دِينِهِ& #1605;ْ الَّذِ¡ 0; جَاءَ بِهِ رَسُولُ& #1607;ُمْ وَلَا كِتَاب¡ 2; أَفْضَل& #1614; مِنْ كِتَابِ& #1607;ِمْ وَلَا أُمَّة¡ 2; خَيْرً 5; مِنْ أُمَّتِ& #1607;ِمْ . بَلْ كِتَابُ& #1606;َا وَنَبِي& #1617;ُنَا وَدِينُ& #1606;َا وَأُمَّ& #1578;ُنَا أَفْضَل& #1615; مِنْ كُلِّ كِتَاب¡ 3; وَدِين¡ 3; وَنَبِي& #1617;ٍ وَأُمَّ& #1577;ٍ . فَاشْكُ& #1585;ُوا اللَّه¡ 4; عَلَى مَا أَنْعَم& #1614; بِهِ عَلَيْك& #1615;مْ . { وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّ& #1605;َا يَشْكُر& #1615; لِنَفْس& #1616;هِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنّ¡ 4; رَبِّي غَنِيّ¡ 2; كَرِيم¡ 2; } وَاحْفَ& #1592;ُوا هَذِهِ الَّتِ¡ 0; بِهَا تَنَالُ& #1608;نَ نَعِيم¡ 4; الدُّنْ& #1610;َا وَالْآخ& #1616;رَةِ وَاحْذَ& #1585;ُوا أَنْ تَكُونُ& #1608;ا مِمَّن¡ 8; بَدَّل¡ 4; نِعْمَة& #1614; اللَّه¡ 6; كُفْرً 5; فَتُعْر& #1616;ضُونَ عَنْ حِفْظِ هَذِهِ النِّعْ& #1605;َةِ وَرِعَا& #1610;َتِهَا فَيَحِي& #1602;ُ بِكُمْ مَا حَاقَ بِمَنْ انْقَلَ& #1576;َ عَلَى عَقِبَي& #1618;هِ وَاشْتَ& #1594;َلَ بِمَا لَا يَنْفَع& #1615;هُ مِنْ أَمْرِ الدُّنْ& #1610;َا عَمَّا لَا بُدَّ لَهُ مِنْهُ مِنْ مَصْلَح& #1614;ةِ دِينِه¡ 6; وَدُنْي& #1614;اهُ فَخَسِر& #1614; الدُّنْ& #1610;َا وَالْآخ& #1616;رَةَ . فَقَدْ سَمِعْت& #1615;مْ مَا نَعَتَ اللَّه¡ 5; بِهِ الشَّاك& #1616;رِينَ وَالْمُ& #1606;ْقَلِب&# 1616;ينَ حَيْثُ يَقُول¡ 5; : { وَمَا مُحَمَّ& #1583;ٌ إلَّا رَسُول¡ 2; قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِه& #1616; الرُّسُ& #1604;ُ أَفَإِن& #1618; مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَ& #1576;ْتُمْ عَلَى أَعْقَا& #1576;ِكُمْ وَمَنْ يَنْقَل& #1616;بْ عَلَى عَقِبَي& #1618;هِ فَلَنْ يَضُرّ¡ 4; اللَّه¡ 4; شَيْئً 5; وَسَيَج& #1618;زِي اللَّه¡ 5; الشَّاك& #1616;رِينَ } . أَنْزَل& #1614; اللَّه¡ 5; سُبْحَا& #1606;َهُ هَذِهِ الْآيَة& #1614; وَمَا قَبْلَه& #1614;ا وَمَا بَعْدَه& #1614;ا فِي غَزْوَة& #1616; أُحُدٍ لَمَّا انْكَسَ& #1585;َ الْمُسْ& #1604;ِمُونَ مَعَ النَّبِ& #1610;ِّ صلى الله عليه وسلم . وَقُتِل& #1614; جَمَاعَ& #1577;ٌ مِنْ خِيَار¡ 6; الْأُمّ& #1614;ةِ " وَثَبَت& #1614; رَسُول¡ 5; اللَّه¡ 6; صلى الله عليه وسلم مَعَ طَائِفَ& #1577;ٍ يَسِيرَ& #1577;ٍ حَتَّى خَلَصَ إلَيْه¡ 6; الْعَدُ& #1608;ُّ فَكَسَر& #1615;وا رَبَاعِ& #1610;َتَهُ وَشَجُّ& #1608;ا وَجْهَه& #1615; وَهَشَّ& #1605;ُوا الْبَيْ& #1590;َةَ عَلَى رَأْسِه& #1616; وَقُتِل& #1614; وَجُرِح& #1614; دُونَه¡ 5; طَائِفَ& #1577;ٌ مِنْ خِيَار¡ 6; أَصْحَا& #1576;ِهِ لِذَبِّ& #1607;ِمْ عَنْهُ وَنَعَق& #1614; الشَّيْ& #1591;َانُ فِيهِم¡ 8; : أَنَّ مُحَمَّ& #1583;ًا قَدْ قُتِلَ . فَزَلْز& #1614;لَ ذَلِكَ قُلُوب¡ 4; بَعْضِه& #1616;مْ حَتَّى انْهَزَ& #1605;َ طَائِفَ& #1577;ٌ وَثَبَّ& #1578;َ اللَّه¡ 5; آخَرِين& #1614; حَتَّى ثَبَتُو& #1575; . وَكَذَل& #1616;كَ لَمَّا قُبِضَ النَّبِ& #1610;ُّ صلى الله عليه وسلم فَتَزَل& #1618;زَلَتْ الْقُلُ& #1608;بُ وَاضْطَ& #1585;َبَ حَبَلُ الدِّين& #1616; وَغَشِي& #1614;تْ الذِّلّ& #1614;ةُ مَنْ شَاءَ اللَّه¡ 5; مِنْ النَّاس& #1616; حَتَّى خَرَجَ عَلَيْه& #1616;مْ الصِّدّ& #1616;يقُ رضي الله عنها فَقَال¡ 4; : مَنْ كَانَ يَعْبُد& #1615; مُحَمَّ& #1583;ًا فَإِنّ¡ 4; مُحَمَّ& #1583;ًا قَدْ مَاتَ وَمَنْ كَانَ يَعْبُد& #1615; اللَّه¡ 4; فَإِنّ¡ 4; اللَّه¡ 4; حَيٌّ لَا يَمُوت¡ 5; وَقَرَأ& #1614; قَوْلَه& #1615; : { وَمَا مُحَمَّ& #1583;ٌ إلَّا رَسُول¡ 2; قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِه& #1616; الرُّسُ& #1604;ُ أَفَإِن& #1618; مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَ& #1576;ْتُمْ عَلَى أَعْقَا& #1576;ِكُمْ وَمَنْ يَنْقَل& #1616;بْ عَلَى عَقِبَي& #1618;هِ فَلَنْ يَضُرّ¡ 4; اللَّه¡ 4; شَيْئً 5; وَسَيَج& #1618;زِي اللَّه¡ 5; الشَّاك& #1616;رِينَ } فَكَأَن& #1617;َ النَّاس& #1614; لَمْ يَسْمَع& #1615;وهَا حَتَّى تَلَاهَ& #1575; الصِّدّ& #1616;يقُ رضي الله عنه فَلَا يُوجَد¡ 5; مِنْ النَّاس& #1616; إلَّا مَنْ يَتْلُو& #1607;َا . وَارْتَ& #1583;َّ بِسَبَب& #1616; مَوْتِ الرَّسُ& #1608;لِ صلى الله عليه وسلم وَلَمَّ& #1575; حَصَلَ لَهُمْ مِنْ الضَّعْ& #1601;ِ جَمَاعَ& #1575;تٌ مِنْ النَّاس& #1616; : قَوْمٌ ارْتَدّ& #1615;وا عَنْ الدِّين& #1616; بِالْكُ& #1604;ِّيَّة&# 1616; . وَقَوْم& #1612; ارْتَدّ& #1615;وا عَنْ بَعْضِه& #1616; فَقَالُ& #1608;ا : نُصَلِّ& #1610; وَلَا نُزَكِّ& #1610; . وَقَوْم& #1612; ارْتَدّ& #1615;وا عَنْ إخْلَاص& #1616; الدِّين& #1616; الَّذِ¡ 0; جَاءَ بِهِ مُحَمَّ& #1583;ٌ صلى الله عليه وسلم . فَآمَنُ& #1608;ا مَعَ مُحَمَّ& #1583;ٍ بِقَوْم& #1613; مِنْ النَّبِ& #1610;ِّينَ الْكَذّ& #1614;ابِينَ كمسيلم 7; الْكَذّ& #1614;ابِ وطليحة الأسدي وَغَيْر& #1616;هِمَا فَقَام¡ 4; إلَى جِهَادِ& #1607;ِمْ الشَّاك& #1616;رُونَ الَّذِي& #1606;َ ثَبَتُو& #1575; عَلَى الدِّين& #1616; أَصْحَا& #1576;ُ رَسُول¡ 6; اللَّه¡ 6; صلى الله عليه وسلم مِنْ الْمُهَ& #1575;جِرِين&# 1614; وَالْأَ& #1606;ْصَارِ وَالطُّ& #1604;َقَاءِ وَالْأَ& #1593;ْرَابِ وَمَنْ اتَّبَع& #1614;هُمْ بِإِحْس& #1614;انِ الَّذِي& #1606;َ قَالَ اللَّه¡ 5; عَزَّ وَجَلّ¡ 4; فِيهِم¡ 8; : { يَا أَيُّهَ& #1575; الَّذِي& #1606;َ آمَنُو 5; مَنْ يَرْتَد& #1617;َ مِنْكُم& #1618; عَنْ دِينِه¡ 6; فَسَوْف& #1614; يَأْتِ¡ 0; اللَّه¡ 5; بِقَوْم& #1613; يُحِبُّ& #1607;ُمْ وَيُحِب& #1617;ُونَهُ } هُمْ أُولَئِ& #1603;َ الَّذِي& #1606;َ جَاهَدُ& #1608;ا الْمُنْ& #1602;َلِبِي&# 1606;َ عَلَى أَعْقَا& #1576;ِهِمْ الَّذِي& #1606;َ لَمْ يَضُرُّ& #1608;ا اللَّه¡ 4; شَيْئً 5; . وَمَا أَنْزَل& #1614; اللَّه¡ 5; فِي الْقُرْ& #1570;نِ مِنْ آيَةٍ إلَّا وَقَدْ عَمِلَ بِهَا قَوْمٌ وَسَيَع& #1618;مَلُ بِهَا آخَرُون& #1614; . فَمَنْ كَانَ مِنْ الشَّاك& #1616;رِينَ الثَّاب& #1616;تِينَ عَلَى الدِّين& #1616; الَّذِي& #1606;َ يُحِبُّ& #1607;ُمْ اللَّه¡ 5; عَزَّ وَجَلّ¡ 4; وَرَسُو& #1604;ُهُ ; فَإِنَّ& #1607;ُ يُجَاهِ& #1583;ُ الْمُنْ& #1602;َلِبِي&# 1606;َ عَلَى أَعْقَا& #1576;ِهِمْ الَّذِي& #1606;َ يَخْرُج& #1615;ونَ عَنْ الدِّين& #1616; وَيَأْخ& #1615;ذُونَ بَعْضَه& #1615; وَيَدَع& #1615;ونَ بَعْضَه& #1615; كَحَال¡ 6; هَؤُلَا& #1569;ِ الْقَوْ& #1605;ِ الْمُجْ& #1585;ِمِينَ الْمُفْ& #1587;ِدِينَ الَّذِي& #1606;َ خَرَجُو& #1575; عَلَى أَهْلِ الْإِسْ& #1604;َامِ وَتَكَل& #1617;َمَ بَعْضُه& #1615;مْ بِالشَّ& #1607;َادَتَ&# 1610;ْنِ وَتَسَم& #1617;َى بِالْإِ& #1587;ْلَامِ مِنْ غَيْرِ الْتِزَ& #1575;مِ شَرِيعَ& #1578;ِهِ ; فَإِنّ¡ 4; عَسْكَر& #1614;هُمْ مُشْتَم& #1616;لٌ عَلَى أَرْبَع& #1616; طَوَائِ& #1601;َ : كَافِرَ& #1577;ٌ بَاقِيَ& #1577;ٌ عَلَى كُفْرِه& #1614;ا : مِنْ الكرج وَالْأَ& #1585;ْمَنِ وَالْمَ& #1594;ُولِ . وَطَائِ& #1601;َةٍ كَانَت¡ 8; مُسْلِم& #1614;ةً فَارْتَ& #1583;َتْ عَنْ الْإِسْ& #1604;َامِ وَانْقَ& #1604;َبَتْ عَلَى عَقِبَي& #1618;هَا : مِنْ الْعَرَ& #1576;ِ وَالْفُ& #1585;ْسِ وَالرُّ& #1608;مِ وَغَيْر& #1616;هِمْ . وَهَؤُل& #1614;اءِ أَعْظَم& #1615; جُرْمً 5; عِنْدَ اللَّه¡ 6; وَعِنْد& #1614; رَسُولِ& #1607;ِ وَالْمُ& #1572;ْمِنِي&# 1606;َ مِنْ الْكَاف& #1616;رِ الْأَصْ& #1604;ِيِّ مِنْ وُجُوه¡ 3; كَثِيرَ& #1577;ٍ . فَإِنّ¡ 4; هَؤُلَا& #1569;ِ يَجِبُ قَتْلُه& #1615;مْ حَتْمً 5; مَا لَمْ يَرْجِع& #1615;وا إلَى مَا خَرَجُو& #1575; عَنْهُ لَا يَجُوز¡ 5; أَنْ يُعْقَد& #1614; لَهُمْ ذِمَّة¡ 2; وَلَا هُدْنَة& #1612; وَلَا أَمَان¡ 2; وَلَا يُطْلَق& #1615; أَسِيرُ& #1607;ُمْ وَلَا يُفَادَ& #1609; بِمَال¡ 6; وَلَا رِجَال¡ 3; وَلَا تُؤْكَل& #1615; ذَبَائِ& #1581;ُهُمْ وَلَا تُنْكَح& #1615; نِسَاؤُ& #1607;ُمْ وَلَا يسترقو  6; ; مَعَ بَقَائِ& #1607;ِمْ عَلَى الرِّدّ& #1614;ةِ بِالِات& #1617;ِفَاقِ . وَيُقْت& #1614;لُ مَنْ قَاتَل¡ 4; مِنْهُم& #1618; وَمَنْ لَمْ يُقَاتِ& #1604;ْ ; كَالشَّ& #1610;ْخِ الْهَرِ& #1605;ِ وَالْأَ& #1593;ْمَى وَالزَّ& #1605;ِنِ بِاتِّف& #1614;اقِ الْعُلَ& #1605;َاءِ . وَكَذَ 5; نِسَاؤُ& #1607;ُمْ عِنْدَ الْجُمْ& #1607;ُورِ . وَالْكَ& #1575;فِرُ الْأَصْ& #1604;ِيُّ يَجُوز¡ 5; أَنْ يُعْقَد& #1615; لَهُ أَمَان¡ 2; وَهُدْن& #1614;ةٌ وَيَجُو& #1586;ُ الْمَنّ& #1615; عَلَيْه& #1616; وَالْمُ& #1601;َادَاة&# 1615; بِهِ إذَا كَانَ أَسِيرً& #1575; عِنْدَ الْجُمْ& #1607;ُورِ وَيَجُو& #1586;ُ إذَا كَانَ كِتَابِ& #1610;ًّا أَنْ يُعْقَد& #1615; لَهُ ذِمَّة¡ 2; وَيُؤْك& #1614;لُ طَعَامُ& #1607;ُمْ وَتُنْك& #1614;حُ نِسَاؤُ& #1607;ُمْ وَلَا تُقْتَل& #1615; نِسَاؤُ& #1607;ُمْ إلَّا أَنْ يُقَاتِ& #1604;ْنَ بِقَوْل& #1616; أَوْ عَمَلٍ بِاتِّف& #1614;اقِ الْعُلَ& #1605;َاءِ . وَكَذَل& #1616;كَ لَا يُقْتَل& #1615; مِنْهُم& #1618; إلَّا مَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الْقِتَ& #1575;لِ عِنْدَ جُمْهُو& #1585;ِ الْعُلَ& #1605;َاءِ كَمَا دَلَّت¡ 8; عَلَيْه& #1616; السُّنّ& #1614;ةُ . فَالْكَ& #1575;فِرُ الْمُرْ& #1578;َدُّ أَسْوَأ& #1615; حَالًا فِي الدِّين& #1616; وَالدُّ& #1606;ْيَا مِنْ الْكَاف& #1616;رِ الْمُسْ& #1578;َمِرِّ عَلَى كُفْرِه& #1616; . وَهَؤُل& #1614;اءِ الْقَوْ& #1605;ُ فِيهِم¡ 8; مِنْ الْمُرْ& #1578;َدَّةِ مَا لَا يُحْصِ¡ 0; عَدَدَه& #1615;مْ إلَّا اللَّه¡ 5; . فَهَذَا& #1606;ِ صِنْفَا& #1606;ِ . وَفِيهِ& #1605;ْ أَيْضً 5; مَنْ كَانَ كَافِرً& #1575; فَانْتَ& #1587;َبَ إلَى الْإِسْ& #1604;َامِ وَلَمْ يَلْتَز& #1616;مْ شَرَائِ& #1593;َهُ ; مِنْ إقَامَة& #1616; الصَّلَ& #1575;ةِ وَإِيتَ& #1575;ءِ الزَّكَ& #1575;ةِ وَحَجّ¡ 6; الْبَيْ& #1578;ِ وَالْكَ& #1601;ِّ عَنْ دِمَاء¡ 6; الْمُسْ& #1604;ِمِينَ وَأَمْو& #1614;الِهِم&# 1618; وَالْتِ& #1586;َامِ الْجِهَ& #1575;دِ فِي سَبِيل¡ 6; اللَّه¡ 6; وَضَرْ 6; الْجِزْ& #1610;َةِ عَلَى الْيَهُ& #1608;دِ وَالنَّ& #1589;َارَى وَغَيْž 5; ذَلِكَ . وَهَؤُل& #1614;اءِ يَجِبُ قِتَالُ& #1607;ُمْ بِإِجْم& #1614;اعِ الْمُسْ& #1604;ِمِينَ كَمَا قَاتَل¡ 4; الصِّدّ& #1616;يقُ مَانِعِ& #1610; الزَّكَ& #1575;ةِ ; بَلْ هَؤُلَا& #1569;ِ شَرٌّ مِنْهُم& #1618; مِنْ وُجُوه¡ 3; وَكَمَ 5; قَاتَل¡ 4; الصَّحَ& #1575;بَةُ أَيْضً 5; مَعَ أَمِير¡ 6; الْمُؤْ& #1605;ِنِينَ - عَلِيّ¡ 3; رضي الله عنه - الْخَوَ& #1575;رِجَ بِأَمْر& #1616; رَسُول¡ 6; اللَّه¡ 6; صلى الله عليه وسلم حَيْثُ قَالَ صلى الله عليه وسلم فِي وَصْفِه& #1616;مْ : { تُحَقِّ& #1585;ُونَ صَلَاتَ& #1603;ُمْ مَعَ صَلَاتِ& #1607;ِمْ وَصِيَا& #1605;َكُمْ مَعَ صِيَامِ& #1607;ِمْ يَقْرَء& #1615;ونَ الْقُرْ& #1570;نَ لَا يُجَاوِ& #1586;ُ حَنَاجِ& #1585;َهُمْ يَمْرُق& #1615;ونَ مِنْ الْإِسْ& #1604;َامِ كَمَا يَمْرُق& #1615; السَّهْ& #1605;ُ مِنْ الرَّمِ& #1610;َّةِ أَيْنَم& #1614;ا لَقِيتُ& #1605;ُوهُ