1. #1
    MVC Lid

    Reacties
    6.473
    18-06-2010

    Kritiek op meningverschillen - الانكار في مسائل الخلاف

    Imaam Al-Zarkashi zegt in "al-Manthur fil-Qawaa'id", (2/140):



    وقال البدر الزركشي رحمه الله تعالى: "الإنكار من المنكر إنما يكون فيما اجتمع عليه، فأما المختلف فيه فلا إنكار فيه. [ المنثور في القواعد (2/140


    "Als het aankomt op kritiek op het slechte, dan is dat in zaken waarover overeenstemming (Ijmaa) is.

    Wat betreft zaken waarover een (GELDIGE) mening verschil is, daar mag geen kritiek op geleverd worden."


  2. #2
    MVC Lid

    Reacties
    6.473
    18-06-2010

    Ibn Muflih Hanbali citeert Imam Muwafaq Ibn Qudamah in ("Al-Aadaab al-Shar'iyah", 1/166):



    لا إنكار على المجتهدات

    "Er mag geen kritiek geleverd worden op Mujtahidaat."



    Meer citaten:

    وقال الامام السيوطي رحمه الله تعالى:"لا ينكر المختلف فيه،وإنما ينكر المجمع عليه" [ الأشباه والنظائر للسيوطي (ص:158) ].


    وقال سلطان العلماء العز بن عبد السلام رحمه الله تعالى : " الإنكار مُتَعَلِّقٌ بما أُجْمِعَ على إيجابه أو تحريمه ، فمن ترك ما اختلف في وجوبه ، أو فعل ما اختُلِف في تحريمه ؛ فإن قلَّد بعض العلماء في ذلك فلا إنكار عليه ، إلا أن يقلده في مسألة ينقض الحكم في مثلها ، فإن كان جاهلا لم يُنكر عليه ، ولا بأس بإرشاده إلى الأصلح ، وإنما لم ينكر عليه لأنه لم يرتكب محرما ، فإنه لا يلزمه تقليد من قال بالتحريم ولا بالإيجاب" [ شجرة الأحوال والمعارف (ص:379)].


    وقال الإمام النووي رحمه الله تعالى:"العلماء إنما ينكرون ما أجمع عليه الأمة،أما المختلف فيه فلا إنكار فيه، لأنه على أحد المذهبين :كل مجتهد مصيب، وهذا هو المختار عند كثير من المحققين أو أكثرهم، وعلى المذهب الآخر: المصيب واحد، والمخطئ غير متعين لنا، والإثم مرفوع عنه، ولكن إن ندبه على جهة النصيحة إلى الخروج من الخلاف فهو حسن محبوب مندوب إلى فعله برفق، فإن العلماء متفقون على الحث على الخروج من الخلاف، إذا لم يلزم منه إخلال بسنة أو وقوع في خلاف آخر" [شرح مسلم للنووي (2/23) ].


    وقال سفيان الثوري : « إذا رأيت الرجل يعمل العمل الذي قد اختُلف فيه وأنت ترى غيره فلا تنهه »
    لفقيه والمتفقه (2/69) .