1. #1
    MVC Lid

    Reacties
    300
    31-07-2017

    Advice for if you believe that human saints or the dead can help you or harm you

    Advice for if you believe that human saints or the dead can help you or harm you


    ‎ننصح الجميع بأن يتقوا الله عز وجل ويعلموا أن السعادة والنجاة في الدنيا والآخرة في عبادة الله وحده، واتباع النبي صلى الله عليه وسلم والسير على منهاجه، فهو سيد الأولياء وأفضل الأولياء. فالرسل والأنبياء هم أفضل الناس، وهم أفضل الأولياء والصالحين، ثم يليهم بعد ذلك في الفضل أصحاب الأنبياء رضي الله عنهم ومن بعدهم، وأفضل هذه الأمة أصحاب نبينا صلى الله عليه وسلم، ثم من بعدهم سائر المؤمنين على اختلاف درجاتهم ومراتبهم في التقوى.

    ‎فالأولياء هم أهل الصلاح والاستقامة على طاعة الله ورسوله، وعلى رأس الأنبياء نبينا محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام، ثم أصحابه رضي الله عنهم، ثم الأمثل فالأمثل في التقوى والإيمان كما تقدم. وحبهم في الله والتأسي بهم في الخير وعمل الصالحات أمر مطلوب ولكن لا يجوز التعلق بهم وعبادتهم من دون الله، ولا دعاؤهم مع الله، ولا أن يستعان بهم أو يطلب منهم المدد؛ كأن يقول: يا رسول الله أغثني أو يا علي أغثني أو يا الحسن أغثني أو انصرني، أو يا سيدي الحسين أو يا شيخ عبد القادر أو غيرهم، كل ذلك لا يجوز؛ لأن العبادة حق الله وحده، كما قال عز وجل: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ[1]، وقال تعالى: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ[2]، وقال تعالى: وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ[3] الآية. وقال سبحانه: أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ[4]، وقال عز وجل: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ[5] فسماهم كفرة بدعائهم غير الله وقال سبحانه: وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا[6]، وقال تعالى: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ * إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ[7] فبين سبحانه أن مدعويهم من دون الله من الرسل أو الأولياء أو غيرهم لا يسمعون؛ لأنهم ما بين ميت أو مشغول بطاعة ربه كالملائكة، أو غائب لا يسمع دعاءهم، أو جماد لا يسمع ولا يعي، ثم أخبر سبحانه أنهم لو سمعوا لم يستجيبوا لدعائهم وأنهم يوم القيامة يكفرون بشركهم فعلم بذلك أن الله عز وجل هو الذي يسمع الدعاء ويجيب الداعي إذا شاء، وهو النافع الضار المالك لكل شيء والقادر على كل شيء.

    ‎فالواجب الحذر من عبادة غيره والتعلق بغيره من الأموات والغائبين والجماد وغيرهم من المخلوقات التي لا تسمع الداعي ولا تستطيع نفعه أو ضره.

    ‎ننصح الجميع بأن يتقوا الله عز وجل ويعلموا أن السعادة والنجاة في الدنيا والآخرة في عبادة الله وحده، واتباع النبي صلى الله عليه وسلم والسير على منهاجه، فهو سيد الأولياء وأفضل الأولياء. فالرسل والأنبياء هم أفضل الناس، وهم أفضل الأولياء والصالحين، ثم يليهم بعد ذلك في الفضل أصحاب الأنبياء رضي الله عنهم ومن بعدهم، وأفضل هذه الأمة أصحاب نبينا صلى الله عليه وسلم، ثم من بعدهم سائر المؤمنين على اختلاف درجاتهم ومراتبهم في التقوى.
    ‎فالأولياء هم أهل الصلاح والاستقامة على طاعة الله ورسوله، وعلى رأس الأنبياء نبينا محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام، ثم أصحابه رضي الله عنهم، ثم الأمثل فالأمثل في التقوى والإيمان كما تقدم. وحبهم في الله والتأسي بهم في الخير وعمل الصالحات أمر مطلوب ولكن لا يجوز التعلق بهم وعبادتهم من دون الله، ولا دعاؤهم مع الله، ولا أن يستعان بهم أو يطلب منهم المدد؛ كأن يقول: يا رسول الله أغثني أو يا علي أغثني أو يا الحسن أغثني أو انصرني، أو يا سيدي الحسين أو يا شيخ عبد القادر أو غيرهم، كل ذلك لا يجوز؛ لأن العبادة حق الله وحده، كما قال عز وجل: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ[1]، وقال تعالى: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ[2]، وقال تعالى: وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ[3] الآية. وقال سبحانه: أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ[4]، وقال عز وجل: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ[5] فسماهم كفرة بدعائهم غير الله وقال سبحانه: وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا[6]، وقال تعالى: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ * إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ[7] فبين سبحانه أن مدعويهم من دون الله من الرسل أو الأولياء أو غيرهم لا يسمعون؛ لأنهم ما بين ميت أو مشغول بطاعة ربه كالملائكة، أو غائب لا يسمع دعاءهم، أو جماد لا يسمع ولا يعي، ثم أخبر سبحانه أنهم لو سمعوا لم يستجيبوا لدعائهم وأنهم يوم القيامة يكفرون بشركهم فعلم بذلك أن الله عز وجل هو الذي يسمع الدعاء ويجيب الداعي إذا شاء، وهو النافع الضار المالك لكل شيء والقادر على كل شيء.
    ‎فالواجب الحذر من عبادة غيره والتعلق بغيره من الأموات والغائبين والجماد وغيرهم من المخلوقات التي لا تسمع الداعي ولا تستطيع نفعه أو ضره.
    ‎أما الحي الحاضر القادر فلا بأس أن يستعان به فيما يقدر عليه، كما قال عز وجل في قصة موسى: فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ[8] الآية، وكما يستعين المسلم في الجهاد وقتال الأعداء بإخوانه المجاهدين .. والله ولي التوفيق.


    ‎[1]سورة البقرة الآية 21.
    ‎[2] سورة غافر من الآية 60.
    ‎[3] سورة البينة الآية 5.
    ‎[4] سورة النمل من الآية 62.
    ‎[5] سورة المؤمنون من الآية 117.
    ‎[6] سورة الجن الآية 18.
    ‎[7] سورة فاطر الآيتان 13-14.
    ‎[8] سورة القصص من الآية 15.


    Bron: https://www.binbaz.org.sa/fatawa/1823

  2. #2
    MVC Lid

    Reacties
    300
    31-07-2017

    ‎فبين سبحانه أن مدعويهم من دون الله من الرسل أو الأولياء أو غيرهم لا يسمعون؛

    Hij sub7aanahu verduidelijkt dat zij die aangeroepen worden zonder Allah van onder de Boodschappers of vromen en dergelijke — dat zij niet horen;

    ‎لأنهم ما بين ميت أو مشغول بطاعة ربه كالملائكة،

    Omdat zij of dood zijn of bezig zijn met het gehoorzamen van zijn Heer, net zoals de Engelen

    ‎أو غائب لا يسمع دعاءهم،

    Of een afwezige die hun aanroeping niet hoort

    ‎أو جماد لا يسمع ولا يعي،

    Of een levenloze die niet kan horen en niet vermoeid raakt

    ‎ثم أخبر سبحانه أنهم لو سمعوا لم يستجيبوا لدعائهم وأنهم يوم القيامة يكفرون بشركهم فعلم بذلك أن الله عز وجل هو الذي يسمع الدعاء ويجيب الداعي إذا شاء،

    Vervolgens deelt Hij sub7aanahu mee dat indien zij konden horen; dat zij niet zouden antwoorden op hun aanroeping en dat zij op de Dag der Opstanding ongelovig zullen zijn aan hun shirk en erkent daarmee dat Allah 'azza wa jall Degeen is die de aanroeping hoort en de aanroeper beantwoord indien dat gewild wordt

    ‎وهو النافع الضار المالك لكل شيء والقادر على كل شيء

    En Hij is Degeen die baat, schaad, bezitter is van alles en tot alles in staat is.

  3. #3
    MVC Lid

    Reacties
    300
    31-07-2017

    {يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۚ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ (13) إِن تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ ۚ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ (14)} [فاطر : 13-14]


    ( 35:13 ) Hij doet de nacht overgaan in de dag en Hij doet de dag overgaan in de nacht en Hij heeft de zon en de maan dienstbaar gemaakt. Allen lopen een vastgestelde tijd. Dat is Allah, jullie Heer, aan Hem behoort de heerschappij. En degenen die jullie naast Hem aanroepen, hebben over een dadelvliesje nog geen macht.
    ( 35:14 ) Als jullie hen aanroepen, dan horen zij jullie aanroep niet, en als zij zouden horen, dan zouden zij jullie (smeekbede) voor jullie niet verhoren. En op de Dag der Opstanding zullen zij het verwerpen dat jullie deelgenoten naast Allah maakten. En niemand brengt jou op de hoogte zoals de Alwetende.

    Koran, Soerat Faatir (35)

  4. #4
    MVC Lid

    Reacties
    300
    31-07-2017


    حكم دعاء الأقطاب والأوتاد والاستغاثة بهم

    https://www.binbaz.org.sa/fatawa/4186